ماذا عن الشخصية الإتكالى.
أن هذه الشخصية مثل الطفل لا يفهم ما يمر به أو مدي قدرة على إستطاعته للوصول لنيا أشياء وهذا للأسف يعتمد على تحكم آخرين فيه من ناحية أو أثر التربية السابقة.
كذلك فإنه شخص أناني ونرجسئ وان أخطأت فالويل لم، وان أعطيت له مهمة سلبت لن يفهلها، وان فعلها فيظهر التذمر للموقف.
وتعد إحتمالية نوع من أنانية والمرئية ومعتمدة في الحياة أنه بارع في التلاعب بعث ألضحية، حتي إنه يتقمص الدور بإقتناع والمحتاج إلى العناية الكائنات ومن صفته غيور وفي الوقت عندما يهتم آخرين بأنفسهم يكون بالتتابع وياتيك وبعذر ما يساعده.
يعد شخص قلق بشدة ويتوتر حتي يصبح مريض وبصفة عامة هو من أشخاص الكسولة و أنانية والماعلقة، لا يفهم ماهية الخصوصية والإستقلالية، مثل هذه المفاهيم لا يدركها هو عالق في مرحلة مبكرة من الطفولة حيث بحاجة آخرين لقضاء حوائجه، بها لا يقصد أن يكون أنانياً، ومع النضوج يبدأ في فهم ماهية المساحة الفردية، وأنه توجد حدود ليس علينا أن تتجاوزها.
لذلك يلزم على الأباء مراقبة الأطفال، حتي تنفيذ اتكالي من نفسه ومعدل وتطور هذه الصفية وتمنعها عبر التوجيه السلوكي من دائرة المالية حتي لا يكون تبعا على آخرين ولا يؤذي نفسه بالسلب.
تعد مفهوم الأتكالية من أساليب الهدامة تهدم الأحلام من خلال اعتماد عليهم كلباً لضعف أحلامهم.
لتعديل منه يلزم على الاسرة مجبورة ويتم من خلال برامج سلوكية معرفية ويلزم على الوالدين أو يجاملً في ذلك لأن اتكالي يتعلق بفرده.
ملخص ماذا عن الشخصية الإتكالى.
أن هذه الشخصية مثل الطفل لا يفهم ما يمر به أو مدي قدرة على إستطاعته للوصول لنيا، ويعد بارع في التلاعب بعث ألضحية،لذلك يلزم على الأباء مراقبة الأطفال ولا يؤذي نفسه بالسلب.
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.